لَا أُجِييدُ الرَّسْمَ ..
وَ لَكِنَّنَي ..
أَجَدْتُ نَحْتَ صُورَتِكَ عَلَى جِدَاارِ قَلْبَي و ذَااكِرَتِي ..
فَتَعَلَّقْتُ بِكَ .. وَ أَحْبَبْتُكَ .. وَ عَشِقْتُكَ ..
بَنَيتُ لِنَفْسِي عَالمَاً آخَر ..
لَا أُفَكِّرُ فِيهِ إِلَّا بِكَ ..
وَ لَا أَرْسُمُ فِي ذَااكِرَتِي إِلَّا أَنْتَ ..
مُنذُ أَن دَخَلتَ عَالَمِي ..
وَ أَنَاا مُتَيمَةٌ بِحُبِك ..
لَا أَنَامُ حَتى أُفَكرَ بِكَ ..
وَ فِي نَومِي لَا أَحلُمُ إِلَّا بِك ..
عَشِقْتُكَ إِلى حَد الجُنُوونِ ..
بِتُ أَتَرَقبُ اتِصَالَاتِك ..
أَشْتَااقُ لَكَ وَ أَنْتَ مَعِي ..
لَقَد سَكَنتَ فِي قَلْبِي وَ وِجْدَانِي ..
مَلَكتَ قَلْبِي وَ رُوحِي ..
حَكَمتَ عَلَي بِحُبِكَ الأَبَدِي ..*
فَلَم وَ لَن أُحِب غَيرَكَ ..
وَ سَتَبقَى أَنتَ الوَحِييدَ الذِي يَسْكُنُ رُووحِي ..
فَهَنِيئاً لَكَ بِقَلبِي الذِي لَطَالََماا أَحَبَّكَ وَ عَشِقَك